نحن نعيش
في مجتمع مدرسي وننتسب إلى هذا الدين الذي كرمنا الله به وهذا من نعم الله علينا
قال
تعالى : ( هو سماكم المسلمين من قبل )
هذه
الآية الربانية تاج رؤوسنا جميعاً وهي من علامات معاني الخير والكمال فهل أدينا حق
الله فيها قال عليه الصلاة والسلام : ( الإيمان بضعٌ وسبعون شعبه أعلاها شهادة إن
لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ) .
لنحاسب
أنفسنا بالمحافظة على بيئتنا ولنتذكر حديث
المصطفى : ( أعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك) .
فالإسلام
يرغب من معتنقه إن يكون ذا ضمير حي تصان
به حقوق الله والناس
اسألي
نفسك هل صنت حق الخالات في المدرسة لتكن نيتك صادقه لتخفيف عليهن
و لك
الأجر من الله .
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق